أما الحقيقة التى تتردد خلف الكواليس –"- فهى اشتراطه على الشركة المنتجة للعمل استبدال البطلة التى تم ترشيحها للعمل كشرط أساسى للموافقة على بطولة الفيلم
يواصل هشام: حقيقة لم يكن لى أى ملاحظات على سيناريو العمل بل كنت شديد الإعجاب به وكنت على وشك توقيع العقد الخاص به حتى عرفت اسم الفنانة التى تم ترشيحها للقيام ببطولة العمل أمامى فأبديت ملاحظاتى للشركة إلا أنهم أصروا عليها ولأنه ليس من حقى فرض رأيى على الشركة فقد وجدت أنه من الأفضل لى الإنسحاب.
يضيف: أعتقد أنه من حقى الحافظ على اسمى وتاريخى فأنا لا أفرض على أحد أى شىء وأعتقد أن من حقى رفض العمل مع فنانة بعينها وأرجوكم كفى حديثا عن هذا الموضوع لأننى لا أرغب فى الحديث عنه أكثر من هذا.