احتفلت أسرة فيلم "كلمني شكرا" بالعرض الخاص الذي أقيم بفندق نايل سيتي وشهد حضور عدد كبير من الصحفيين والجمهور، وبالرغم من اقامة عرضين للفيلم احدهما في السادسة مساءً والاخر في التاسعة إلا أن العرض الاخير شهد تزاحما كبيرا.
وجاءت أحداث الفيلم في اطار كوميدي وبعيدا عن الأفلام التي اعتاد خالد يوسف تقديمها ولكن جاءت أحداث الفيلم في شكل افيهات جنسية يلقيها بطل الفيلم عمروعبد الجليل الذي كرر نفسه ايضا بطريقة كلامه المعتادة في أفلام خالد يوسف لذلك ظهرت أفيهاته مكررة ومتوقعة، فضلا عن أن بعض الاحداث جاءت بشكل غير منطقي وخاصة في المشهد الاخير عندما ظهر "صلاح معارك" وقام بدوره ماجد المصري كضيف شرف في الفيلم حيث قام باصطحاب عدد من البلطجية الذين يحملون عدد من الاسلحة لخطف غادة عبد الرازق .
وبالرغم من خلو الفيلم من المشاهد الجنسية المثيرة الا انه تضمن اثارة من نوع أخر حيث استعرضت غادة عبد الرازق مجموعة من قمصان النوم منذ أول مشهد لها في الفيلم وحتى اخر مشهد بالاضافة إلي تقديمها عدد من الراقصات المثيرة ، نفس الامر بالنسبة للوجه الجديد حورية التي قامت بدور شقيقة غادة في الفيلم حيث تقوم بدور فتاة تجلس طوال اليوم على الانترنت لتتعرف على الشباب وتغريهم بجسدها حتى تحصل منهم على رصيد عبر الموبايل حيث قامت بخلع ملابسها وهو من أكثر المشاهد المثيرة في الفيلم.
وأشاد عدد كبير من الحضور بالدور التي قدمته الفنانة شويكار حيث قدمت دور أم مصرية تعيش في احدي الاحياء
الشعبية كما اشاد البعض بدور صبري فوز الذي قام بدور الرجل الذي يتخفي وراء عباءة الدين واللحية ويمتلك فرن ولكنه يخالف ضميره ويبيع دقيق الخبز في منتصف الليل في السوق السوداء.
أشاد الجميع بديكور الحي الشعبي للحارة الشعبية التي تدور بها أحداث الفيلم وقام بها مهندس الديكور حامد حمدان ، حيث تتكون من عدة محلات منها محل للتليفونات المحمولة باسم "عاطف فون"، ومنزل "إبراهيم توشكا" وفرن للعيش.
وحضر العرض مخرج العمل خالد يوسف وابطاله عمروعبد الجليل وغادة عبد الرازق وصبري
وجاءت أحداث الفيلم في اطار كوميدي وبعيدا عن الأفلام التي اعتاد خالد يوسف تقديمها ولكن جاءت أحداث الفيلم في شكل افيهات جنسية يلقيها بطل الفيلم عمروعبد الجليل الذي كرر نفسه ايضا بطريقة كلامه المعتادة في أفلام خالد يوسف لذلك ظهرت أفيهاته مكررة ومتوقعة، فضلا عن أن بعض الاحداث جاءت بشكل غير منطقي وخاصة في المشهد الاخير عندما ظهر "صلاح معارك" وقام بدوره ماجد المصري كضيف شرف في الفيلم حيث قام باصطحاب عدد من البلطجية الذين يحملون عدد من الاسلحة لخطف غادة عبد الرازق .
وبالرغم من خلو الفيلم من المشاهد الجنسية المثيرة الا انه تضمن اثارة من نوع أخر حيث استعرضت غادة عبد الرازق مجموعة من قمصان النوم منذ أول مشهد لها في الفيلم وحتى اخر مشهد بالاضافة إلي تقديمها عدد من الراقصات المثيرة ، نفس الامر بالنسبة للوجه الجديد حورية التي قامت بدور شقيقة غادة في الفيلم حيث تقوم بدور فتاة تجلس طوال اليوم على الانترنت لتتعرف على الشباب وتغريهم بجسدها حتى تحصل منهم على رصيد عبر الموبايل حيث قامت بخلع ملابسها وهو من أكثر المشاهد المثيرة في الفيلم.
وأشاد عدد كبير من الحضور بالدور التي قدمته الفنانة شويكار حيث قدمت دور أم مصرية تعيش في احدي الاحياء
الشعبية كما اشاد البعض بدور صبري فوز الذي قام بدور الرجل الذي يتخفي وراء عباءة الدين واللحية ويمتلك فرن ولكنه يخالف ضميره ويبيع دقيق الخبز في منتصف الليل في السوق السوداء.
أشاد الجميع بديكور الحي الشعبي للحارة الشعبية التي تدور بها أحداث الفيلم وقام بها مهندس الديكور حامد حمدان ، حيث تتكون من عدة محلات منها محل للتليفونات المحمولة باسم "عاطف فون"، ومنزل "إبراهيم توشكا" وفرن للعيش.
وحضر العرض مخرج العمل خالد يوسف وابطاله عمروعبد الجليل وغادة عبد الرازق وصبري
فواز، كما حضر لتهنئة الابطال أميرة العايدي والمخرج يسري نصر الله واياد نصار.
وقد التقي الفن أونلاين بابطال الفيلم واكد مخرج الفيلم خالد يوسف: أن فيلم "كلمني شكرا" اول تجربة له في الكوميديا ولكنه يناقش عدد من القضايا الهامة التي تتعلق بثورة الاتصالات ويناقش عدد من الظواهر التي طرات علي حياتنا كالانترنت والدش ووصلات الدش والموبايل ومدي تأثير كل ذلك على سلوكياتنا والمتغيرات التي طرات علي حياتنا، فالفيلم يتناول حياة عدد من الابطال داخل احد الاحياء الشعبية ويعكس ظروفهم و تصرفاتهم ونمط تفكيرهم.
أما عمرو عبد الجليل فاكد انه يقوم بدور "ابراهيم توشكي" الذي يعمل في العديد من المهن منها كومبارس في البرامج وعامل سنترال وعامل لتركيب وصلات الدش حتي يستطيع أن يتزوج من الفتاة التي أحبها.
ويضيف أتمني أن ينال الفيلم اعجاب الجمهور لأنه فيلم كوميدي وويلقي الضوءعلي طبقة معينة موجودة بالفعل في المجتمع.
أما الممثل الشاب رامي غيط فيقول سعيد طبعا بالعمل مع خالد يوسف للمرة الثانية فقد شاركت من قبل في فيلم"دكان شحاتة" ورشحني للعمل معه في فيلم "كلمني شكرا" وأقدم خلاله شخصية "زين كآبة" وهي شخصية مختلفة تماما عن التي قدمتها من قبل .
وقد التقي الفن أونلاين بابطال الفيلم واكد مخرج الفيلم خالد يوسف: أن فيلم "كلمني شكرا" اول تجربة له في الكوميديا ولكنه يناقش عدد من القضايا الهامة التي تتعلق بثورة الاتصالات ويناقش عدد من الظواهر التي طرات علي حياتنا كالانترنت والدش ووصلات الدش والموبايل ومدي تأثير كل ذلك على سلوكياتنا والمتغيرات التي طرات علي حياتنا، فالفيلم يتناول حياة عدد من الابطال داخل احد الاحياء الشعبية ويعكس ظروفهم و تصرفاتهم ونمط تفكيرهم.
أما عمرو عبد الجليل فاكد انه يقوم بدور "ابراهيم توشكي" الذي يعمل في العديد من المهن منها كومبارس في البرامج وعامل سنترال وعامل لتركيب وصلات الدش حتي يستطيع أن يتزوج من الفتاة التي أحبها.
ويضيف أتمني أن ينال الفيلم اعجاب الجمهور لأنه فيلم كوميدي وويلقي الضوءعلي طبقة معينة موجودة بالفعل في المجتمع.
أما الممثل الشاب رامي غيط فيقول سعيد طبعا بالعمل مع خالد يوسف للمرة الثانية فقد شاركت من قبل في فيلم"دكان شحاتة" ورشحني للعمل معه في فيلم "كلمني شكرا" وأقدم خلاله شخصية "زين كآبة" وهي شخصية مختلفة تماما عن التي قدمتها من قبل .