كريم عبد العزيز يُقاطع الجزائرَ بفيلمه أولاد العم
قرر النجم كريم عبد العزيز عدم عرض فيلمه الجديد "ولاد العم" في الجزائر، مشيرا إلى أن المقاطعة الفنية قد لا تكون حلا للأزمة بين البلدين، لكنه اعتبرها ضرورية لإظهار الغضب المصري.
ووصف الفنان المصري الأحداث التي وقعت بعد مباراة مصر والجزائر الفاصلة في السودان بأنها "عملية إرهابية"، مشيرا إلى أنه كان من المفروض أن يذهب مع المنتخب إلى السودان، ولكن فيلمه "ولاد العم" منعه.
وأوضح كريم -في مقابلة مع برنامج "واحد من الناس" على قناة دريم الفضائية أنه وطاقم العمل في فيلم "ولاد العم" قرروا عدم ذهاب الفيلم إلى الجزائر ردا على ما حدث، مشيرا إلى أنهم قدموا نسخة مجانية للسودان لكرمها في استضافة المصريين.
ورأى الفنان المصري أن المقاطعة الفنية لن تحلّ الأزمة القائمة بين البلدين، لكنها ضرورية، مشيرا إلى أن ما يحدث حاليا موقف مؤقت لأننا عرب في النهاية، ولا بد أن نتصالح، لكن لا بد أن نُعبّر عن غضبنا، وننذرهم حتى لا يتكرر ذلك مرة ثانية.
رفض كريم عبد العزيز أن يكون فيلمه الجديد "ولاد العم" الذي يقوم ببطولته مع الفنان شريف منير والفنانة منى زكي دعوة للتطبيع مع إسرائيل، مشددا على أنه يُظهر الكذب الإسرائيلي الذي يدعو للسلام يوما، ويحارب ويقتل في اليوم الثاني.
وقال إنه يرفض التطبيع مع إسرائيل، لكنه مع معاهدة السلام بشرط العودة إلى حدود عام 1967، رافضا في الوقت نفسه التطبيعَ الفني والثقافي مع إسرائيل، خاصة وأنها تسرق أفلامنا القديمة للفنانين عادل إمام، وأحمد زكي.
وأوضح أنه يكره إسرائيل لأن شعبها عنصري واستيطاني يعيش على دم العرب، مشيرا إلى أنه قَبِل دوره في فيلم "ولاد العم" بمجرد قراءة الشخصية، خاصة وأنها وطنية، وتجسد انتصاره في عمليه شبه حربية ضد إسرائيل، فضلا عن أنها جديدة عليه، ولم يقدمها من قبل.
وأشار الفنان المصري إلى أنه وزميله شريف منير اضطرا لتعلم اللغة العبرية، وأنهما كانا يجلسان من ساعتين إلى ثلاث ساعات كي يستطيعا إتقان دوريهما، وكي يجعلا الجمهور يصدق إجادتهما العبرية.
وأبدى كريم تعاطفه مع الفلسطينيين في ظل الظروف غير الإنسانية والصعبة التي يتعرضون لها من جانب الاحتلال، مشيرا إلى أنه ضد بناء جدار العزل العنصري، وأنه لا يدين قيام فلسطينيين ببناء هذا الجدار، خاصة وأنهم مجبورون.
قرر النجم كريم عبد العزيز عدم عرض فيلمه الجديد "ولاد العم" في الجزائر، مشيرا إلى أن المقاطعة الفنية قد لا تكون حلا للأزمة بين البلدين، لكنه اعتبرها ضرورية لإظهار الغضب المصري.
ووصف الفنان المصري الأحداث التي وقعت بعد مباراة مصر والجزائر الفاصلة في السودان بأنها "عملية إرهابية"، مشيرا إلى أنه كان من المفروض أن يذهب مع المنتخب إلى السودان، ولكن فيلمه "ولاد العم" منعه.
وأوضح كريم -في مقابلة مع برنامج "واحد من الناس" على قناة دريم الفضائية أنه وطاقم العمل في فيلم "ولاد العم" قرروا عدم ذهاب الفيلم إلى الجزائر ردا على ما حدث، مشيرا إلى أنهم قدموا نسخة مجانية للسودان لكرمها في استضافة المصريين.
ورأى الفنان المصري أن المقاطعة الفنية لن تحلّ الأزمة القائمة بين البلدين، لكنها ضرورية، مشيرا إلى أن ما يحدث حاليا موقف مؤقت لأننا عرب في النهاية، ولا بد أن نتصالح، لكن لا بد أن نُعبّر عن غضبنا، وننذرهم حتى لا يتكرر ذلك مرة ثانية.
رفض كريم عبد العزيز أن يكون فيلمه الجديد "ولاد العم" الذي يقوم ببطولته مع الفنان شريف منير والفنانة منى زكي دعوة للتطبيع مع إسرائيل، مشددا على أنه يُظهر الكذب الإسرائيلي الذي يدعو للسلام يوما، ويحارب ويقتل في اليوم الثاني.
وقال إنه يرفض التطبيع مع إسرائيل، لكنه مع معاهدة السلام بشرط العودة إلى حدود عام 1967، رافضا في الوقت نفسه التطبيعَ الفني والثقافي مع إسرائيل، خاصة وأنها تسرق أفلامنا القديمة للفنانين عادل إمام، وأحمد زكي.
وأوضح أنه يكره إسرائيل لأن شعبها عنصري واستيطاني يعيش على دم العرب، مشيرا إلى أنه قَبِل دوره في فيلم "ولاد العم" بمجرد قراءة الشخصية، خاصة وأنها وطنية، وتجسد انتصاره في عمليه شبه حربية ضد إسرائيل، فضلا عن أنها جديدة عليه، ولم يقدمها من قبل.
وأشار الفنان المصري إلى أنه وزميله شريف منير اضطرا لتعلم اللغة العبرية، وأنهما كانا يجلسان من ساعتين إلى ثلاث ساعات كي يستطيعا إتقان دوريهما، وكي يجعلا الجمهور يصدق إجادتهما العبرية.
وأبدى كريم تعاطفه مع الفلسطينيين في ظل الظروف غير الإنسانية والصعبة التي يتعرضون لها من جانب الاحتلال، مشيرا إلى أنه ضد بناء جدار العزل العنصري، وأنه لا يدين قيام فلسطينيين ببناء هذا الجدار، خاصة وأنهم مجبورون.