اعرب المؤلف والكاتب المتميز يوسف معاطى عن غضبه الشديد حيال ما قامت احدى الصحف 
الاسرائيلية بنشره على لسانه وتؤكد فيه على ترحيبه الشديد بالتطبيع مع دولة اسرائيل وان فيلمه الجديد (فرقة ماجى عطا الله) الذى يستعد الفنان الكبير عادل امام لبدأ تصويره ليعرض فى سباق الصيف القادم يحمل رسالة بهذه المعنى.
يوسف معاطى اكد ان هذا الكلام ليس له صلة بالحقيقة من قريب او بعيد.
واوضح قائلا "ان هذا التصريح الذي كتب على لساني كان من خلال برنامج (دائرة الضوء) للصحفي ابراهيم حجازي وكان بعد مباراة مصر والجزائر وما حدث للمصريين في ام درمان، فشرحت موقف الدول العربية قائلا انه لابد من ان نتكاتف من خلال سوق عربية مشتركة وان ما حدث للمصريين في الجزائر كان محزن لكل مصري".
وواصل كلامه قائلا "ان الفيلم لا يدعو على الاطلاق - كما نشر بالصحيفة - للتطبيع فهذا الامر لم ولن يحدث على الاطلاق فالجميع على علم كامل بمواقفي الواضحة تجاه من احتلوا الارض الفلسطينية وعبرت عن هذا من خلال اعمالي الفنية ومنها فيلم السفارة في العمارة وغيرها من الافلام والاعمال الاخرى".
وواصل يوسف معاطى كلامه "ان الفيلم لا يدعو للتطبيع ولا أحد يعرف قصته حتى الان ولم أقم بالادلاء بأى احاديث صحفية عن فكرته الرئيسية على الاطلاق .. فمن اين اذا اتت الصحيفة الاسرائيلية بمزاعمها هذه؟"
الاسرائيلية بنشره على لسانه وتؤكد فيه على ترحيبه الشديد بالتطبيع مع دولة اسرائيل وان فيلمه الجديد (فرقة ماجى عطا الله) الذى يستعد الفنان الكبير عادل امام لبدأ تصويره ليعرض فى سباق الصيف القادم يحمل رسالة بهذه المعنى.يوسف معاطى اكد ان هذا الكلام ليس له صلة بالحقيقة من قريب او بعيد.
واوضح قائلا "ان هذا التصريح الذي كتب على لساني كان من خلال برنامج (دائرة الضوء) للصحفي ابراهيم حجازي وكان بعد مباراة مصر والجزائر وما حدث للمصريين في ام درمان، فشرحت موقف الدول العربية قائلا انه لابد من ان نتكاتف من خلال سوق عربية مشتركة وان ما حدث للمصريين في الجزائر كان محزن لكل مصري".
وواصل كلامه قائلا "ان الفيلم لا يدعو على الاطلاق - كما نشر بالصحيفة - للتطبيع فهذا الامر لم ولن يحدث على الاطلاق فالجميع على علم كامل بمواقفي الواضحة تجاه من احتلوا الارض الفلسطينية وعبرت عن هذا من خلال اعمالي الفنية ومنها فيلم السفارة في العمارة وغيرها من الافلام والاعمال الاخرى".
وواصل يوسف معاطى كلامه "ان الفيلم لا يدعو للتطبيع ولا أحد يعرف قصته حتى الان ولم أقم بالادلاء بأى احاديث صحفية عن فكرته الرئيسية على الاطلاق .. فمن اين اذا اتت الصحيفة الاسرائيلية بمزاعمها هذه؟"
